لغز سيتافورد
في بيت بعيد في منطقة غمرتها الثلوج جلس ستة أشخاص حول طاولة صغيرة يقطعون الوقت بلعبة غريبة، ولكن التوتر خيم على الجلسة حين سمعوا تلك الرسالة الغريبة: "الكابتن تريفيليان ميت... مقتول"!
ولكن الكابتن تريفيليان يسكن على بعد ستة أميال من هذا المكان، فمن الذي سيذهب للاطمئنان عليه وسط تلك الثلوج المتراكمة؟
تحريات باركر باين
أحست السيدة باليأس والأسى، ولكن حياتها انقلبت رأساً على عقب بعدما قرأت في الصحيفة إعلاناً يقول: "هل أنت سعيد؟ إن لم تكن كذلك فعليك باستشارة السيد باركر باين".
مَن هو السيد باركر باين هذا؟ إنه أبعد المحققين ورجال التحري عن المألوف، ولكنه -بالتأكيد- الأكثر تألقاً ونجاحاً وغرابة!
ذاكرة الأفيال
وقف هيركيول بوارو على المنحدر الصخري مشرفاً على الصخور أسفل منه وأمواج البحر تتكسّر عليها.
هنا... حيث يقف... وُجدت جثتا رجلٍ وزوجته. وهنا، قبل ثلاثة أسابيع من ذلك الحادث، مشت امرأة خلال نومها فوقعت عن الصخور ميتة.
لقد مضت على هذه الأحداث أعوام طويلة، فلماذا يسعى أيٌّ كان ليكشف حقيقة ما حدث؟
ولماذا وقعت هذه الأحداث؟
جريمة في قطار الشرق
.
تسببت الثلوج المتراكِمة في تعطيل القطار بعد منتصف الليل بقليل.
لقد كان "قطار الشرق السريع" مزدحماً بالركاب، وهو أمر غريب في هذا الوقت من العام. لكن الركاب نقصوا واحداً عند الصباح؛ فقد وُجِد أحدهم مقتولاً في مقصورته وفي جسمه اثنتا عشرة طعنة، وكان باب المقصورة مُقْفَلاً من الداخل!
التوتر يتزايد والحيرة تبلغ غايتها، ولكن بوارو يفاجئ الجميع؛ إنه لا يقدّم حلاً واحداً لهذه الجريمة الغريبة، بل حلّين.
الفتاه الثالثة
ثلاث فتيات يشتركنَ في السكن في شقة صغيرة في لندن. الأولى تعمل سكرتيرة، والثانية تشتغل بالرسم، أما الفتاة الثالثة (التي جاءت إلى بوارو طلباً للمساعدة) فقد اختفت وهي تظنّ نفسها قاتلة!
بعد ذلك يسمع بوارو إشاعات عن مسدسات وسكاكين ودماء، ولكن لا أدلة ولا آثار محسوسة. والآن على بوارو أن يقرر: هل الفتاة مجرمة، أم بريئة، أم مجنونة؟
الليل لا ينتهي
فدان الغجري" هو اسم البيت الغريب الذي قام هناك بين الأشجار. لقد ارتبط البيت بالأساطير الغريبة، ولكن مايكل لم ير فيه غير موقع عظيم لبناء بيت الأحلام الذي يريد أن يقيم فيه للأبد مع الفتاة التي أحبها.
الحوادث الغريبة بدأت تقع في ذلك المكان. فهل كان على مايكل منذ البداية أن يصغي إلى ذلك التحذير العجيب: "لا حظّ لأولئك الذين يعبثون بفدان الغجري، ولم يكن لهم حظ أبداً من قبل"؟!
جريمة العيد
إنها ليلة عيد الميلاد... وقد اجتمع أفراد عائلة "لي" بعد طول تفرّق. غير أن هذا الاجتماع ما يلبث أن يتكدّر حين يسمع المجتمعون صوتَ صرخة فظيعة، ثم ما يلبثون أن يعثروا على الرجل وسط بركة من الدماء!
لكن حين يأتي بوارو للتحقيق والبحث لا يجد جوّاً من الحزن... بل من الشك المتبادَل. ثم يكتشف أن كل واحد من الموجودين كان يمتلك سبباً كافياً ليكره الرجل القتيل ويتمنى موته!
موت السيدة ماغنتي
قُتلت السيدة ماغنتي بضربة وحشية على رأسها. الشكوك توجهت على الفور إلى المستأجر الشاب الذي يقيم في بيتها: السيد جيمس بنتلي، الذي اكتُشِفت على ملابسه آثارٌ من دماء القتيلة وشعرها.
مع ذلك، يبدو في المسألة شيء ما غير طبيعي: إن بنتلي لا يكاد يبدو قاتلاً.
بوارو مقتنع بأن في وسعه إنقاذ الرجل من المشنقة، ولكن الأمر الغريب أن المتهَم نفسه لا يبدو حريصاً على النجاة!
في النهاية يأتي الموت
إنها مصر قبل أربعة آلاف عام... حيث الموت يعطي المعنى للحياة.
تعود رينيسنب إلى بيت أبيها على ضفاف النيل بعد وفاة زوجها، ولكن... تحت السطح الهادئ لتلك الحياة الأسرية الموسرة يكمن الجشع وتمتلئ النفوس بالطمع والكراهية.
ومع وصُول جارية الأب الجديدة المتكبرة، نوفريت، تتفجر مشاعر الأسرة حقداً ويبدأ القتل...
مالذي سيأتي في النهاية؟
الجريمة في القرية
كان الكولونيل ميتاً.
لم يكن في الأمر شك. هناك كان منبطحاً مادّاً ذراعيه على المكتب في وضع مرعب غير طبيعي. استجمعتُ نفسي واتجهت إليه. اليد الباردة التي رفعتها سقطت هامدةً بلا حياة!
المشكلة أنني كنت أقول -قبل ذلك بساعات فقط- إن أي شخص يُقدم على قتل الكولونيل بروثيرو سيقدّم خدمة جليلة للعالم.
وقد فعل أحدهم ذلك... في مكتبي!
دو بدلة بنية
لقد جاءت آن إلى لندن بحثاً عن المغامرة.
وقد عثرت عليها على الفور... على رصيف قطار الأنفاق في محطة الهايد بارك. هناك، حيث تراجع الرجل النحيل مذعوراً ليسقط على قضبان القطار ويموت بالصعقة الكهربائية.
الشرطة يقولون إن الوفاة حادث، ولكن آن غير مقتنعة. وعلى أية حال: مَن كان الرجل ذو البدلة البنية الذي انكبّ على الجثة لفحصها؟ وما هي تلك الرسالة الغريبة التي سقطت منه وهو يولي هارباً؟
قطار 4.50 من بادنغتون
مّر القطاران متحاذيين، وتباطأ أحد القطارين قليلاً قبل أن يتسارع من جديد. وفي تلك اللحظة الخاطفة التي تحاذت فيها نوافذ القطارين شاهدت إيلسبيث الجريمة. كان الرجل (التي رأت ظهره) يضغط على عنق المرأة بكل قوته، ولم تلبث المرأة أن سقطت ميتة وقد احتقن وجهها. ثم ازدادت سرعة القطار ومضى مختفياً عن الأنظار.
ولكن مَن سيصدق هذه القصة غير الآنسة ماربل؟ وخاصة حين لم توجد أدلة، ولم يوجد شهود، ولم توجد جثة!
مأساة من ثلاث فصول
ثلاثة عشر ضيفاً وصلوا إلى بيت الممثل المشهور لحضور حفل عشاء، لكنه كان حفلاً مشؤوماً بالنسبة لواحد منهم؛ فقد اختنق السيد بابينغتن وهو يتناول شرابه، ولم يلبث أن سقط ميتاً.
ولكن حين أُرسلت عينة الشراب المتبقية في الكأس إلى المعمل لفحصها لم يتم العثور على أي أثر للسم. أما الأمر الآخر الذي بدا محّيراً لرجل التحري الشهير فهو أن هذه الجريمة قد بدت بلا دافع يدعو إلى ارتكابها!
خداع المرايا
الآنسة ماربل تذهب للعيش في قصر ريفي واسع أُقيم فيه مشروع إصلاحي يضم نحو مئتين من الأحداث المنحرفين الذين يسعى أصحاب المشروع إلى تأهيلهم.
لقد جاءت الآنسة ماربل إلى هذا المكان الغريب استجابةً لطلب واحدة من صديقات دراستها القديمات، بعدما سيطر على هذه الصديقة شعور غريب بالخطر على أختها المقيمة في هذا القصر.
والآن تقع الجريمة. هل هذا هو الخطر الذي كانت تخشاه السيدة فان ريدوك؟ ومالذي ستفعله الآنسة ماربل؟
مقتل روجر أكرويد
لقد عرف روجر أكرويد أكثر مما ينبغي! عرف أن المرأة التي أحبها قد سممت زوجها الراحل، وعرف أن شخصاً ما كان يبتزها. والآن يجيء الخبر الجديد بأن هذه المرأة قد انتحرت.
بريد المساء سيحمل للسيد أكرويد اسم الرجل الذي كان يبتز السيدة المنتحرة، ولكن أكرويد نفسه يُقتل فجأة. بوارو يجد نفسه في وسط الأحداث، فماذا سيصنع؟
لقاء في مغداااد
بغداد هي الموقع الذي وقع عليه الاختيار لعقد اجتماع سري يضم قادة الدول العظمى بعد الحرب العالمية الثانية، غير أن هذه المعلومة تسربت -لسوء الحظ- فوصلت إلى منظمة سرية تسعى إلى إفشال هذه القمة.
تجد فكتوريا جونز نفسَها في وسط هذه الأجواء المتوترة. إنها فتاة جريئة تحب المغامرة، ولكنها تحصل على قدر من المغامرة يفوق كلَّ توقعاتها حين يلفظ عميلٌ سري جريحٌ أنفاسَه الأخيرة في غرفتها بالفندق!
كلب الموت
مجموعة من الألغاز الغريبة التي لا يبدو لأي منها تفسير منطقي مقبول.
علامة دخانية يشبه شكلُها شكلَ الكلب، وبيت مسكون، وحالة غريبة من حالات انفصام الشخصية، وكابوس يتكرر مرة بعد أخرى، ورسالة غريبة عبر الأثير، وشاب يتعرض لفقدان ذاكرة مفاجئ، ونداء استغاثة غريب...
إذا أردت متابعة هذا الفيض الغريب من الألغاز فتعالَ معنا إلى هذه المجموعة المثيرة من أقاصيص أغاثا كريستي.
أربع الكبار
محاطاً بإطار الباب في غرفة نوم بوارو وقف ضيف غير منتظَر، مغطى من قمة رأسه إلى أخمص قدميه بالغبار. حدق الرجل بوجهه الناحل المضني للحظة، ثم ترنح وسقط على الأرض.
من كان هذا الرجل؟ أكان يعاني من صدمة أم هو الإجهاد فقط؟ ولكن الأهم من ذلك كله: ماذا كان المقصود بالرقم 4 الذي خُربش بخط سيء على امتداد الصفحة مكرَّراً مرات ومرات؟!
كثير من الأحداث ينتظر بوارو.
الحصان الأشهب
لكي يفهم الأحداث الغريبة التي تجري في نُزُل الحصان الأشهب، يعلم مارك إيستربروك أن عليه العودة إلى البدايات... ولكن أين تكمن تلك البدايات بالضبط؟
أفي الضربة الوحشية التي تلقاها الأب غورمان على رأسه؟ أم في زيارته -قبل ذلك بدقائق معدودة- لامرأة على فراش الموت؟ أم أنها في ذلك العنف الذي شهده مارك نفسه في وقت ما قبل ذلك؟
جريمة في ملعب الغولف
استدعى نداءُ استغاثة عاجلٌ هيركيول بوارو إلى فرنسا حيث يجد أنه قد وصل متأخراً. لقد تم طعن الرجل الذي استدعاه، المليونير الغامض، ببشاعة حتى الموت... وطُرحت الجثة -بلامبالاة- في قبر مفتوح.
ولكن بوارو يعرف أن الأمور ليست كما تبدو، ويبدأ بحل ألغاز الظروف الغريبة المحيطة بهذه الجريمة المحيّرة. وهكذا يكتشف أن الطريق إلى معرفة هوية القاتل يقبع في ثنايا جريمةٍ ارتُكبت قبل عشرين عاماً من الزمن!
ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
والله شباب تعبت كثير لحتا كتبتها والله بس عشان إنتو الأعزاء هلى قلبي
تحيااااااااااااااااااااااتي تامر